ما تلعب “الطيار” لتكسب؟ لا، أنت تلعبها لتهدئة قلبك من ضجيج التطبيقات! كل مضاعف هو ارتفاع، وكل توقف هو هبّة رياح. لو نقرت “إطلاق” وأنت مش فاهم منحنى RPT، فأنت طائر مُblind! حتى المليونيرات اللي عندهم رخصة طيار ما عندهم حساب… عندهم صمت قبل الإقلاع. جربها؟ انتظر اللحظة، لا تنظر للرصيد.

عندما يحلق الذكاء الاصطناعي بدلًا منك، تعرف إنك لم تعد مهندسًا… بل صرت جزءًا من خوارزمية! كل مضاعف رياح، وكل دفع نقدية هبوط في عاصفة رقمية. حتى التحليق في محاكاة الطيران أصبح أسطورة، والـAI لا يقرأ ملفاتك… بل يقرأ صمتَك عند الثالثة فجرًا! شارِد؟ لا، أنت فقط تُحمّل الوقود وتنسى أن هناك نظامًا. هل تريد أن تربح؟ ابدأ بالهبوط الهادئ… ودعه يحلق.

الطيّار اللي يشوف السكون بدل ما يركض؟ نعم! الـ\“كاش آوت\” مش ملكه، والسرعة؟ خلّصها! الطيّار الحقيقي بسكته وينظر للغيوم وهو يحسب التوربولنس… حتى المحركات تهمس! أنت شايف تشغل؟ لا، أنت شايف تسكت وتشوف السحاب يطير فوق لوحة الأدوات. جربها… إيش رأيت حينما سكت الملازمة؟